أبرز إفادات الفريق أول محمد حمدان دقلو في لقاءه الخاص على سودانية 24
رصد: برق السودان
– بخصوص الحديث عن إننا جزء من فض الإعتصام، كيف نفض الإعتصام ونحن من أوقف (13) دبابة مذخرة تحركت من المدرعات عبر جهات غير نظامية كانت ستحيل الإعتصام إلى رماد يوم 11 أبريل.
– في إجتماعاتنا كمجلس عسكري تحدثنا مع المؤتمر الوطني ووافقوا على عدم العمل السياسي في الفترة الإنتقالية لمدة (3) سنوات وعدم المشاركة في الإنتخابات ووافقوا على محاكمة كل من أجرم وأفسد من رموز الوطني شريطة ألا يتم إستهدافهم، لكن بعد ما اصبحنا تشريفيين حدث مايجري الآن والمؤتمر الوطني تحرك لانه شعر بالإستهداف.
– وجود عناصر النظام السابق في السجن لمدة سنة (خطأ) و”غلط كبير” عدم تقديمهم لمحاكمات لأن هنالك بينات ظاهرة.
– محاضر الإجتماعات تشهد على اننا ومنذ زمن بعيد نطالب بالعدالة وعدم تسييسها، رفضنا تعيين قانونيين في السابق لأنه وردتنا تقارير أنهم ناشطين سياسيين.
– تلقت اللجنة العليا للطؤاري الصحية دعومات كبيرة لمواجهة جائحة كورونا وهي قادرة على تحسين الوضع الحالي إذا تم توظيف تلك المعينات بصورة أفضل.
– للأطباء حقوق كما للمواطنين حقوق، من المفترض أن يتم تأمين الأطباء بالمعينات الوقائية قبل حمايتهم من الإعتداءات، لكن الآن هنالك من يموتون بسبب عدم عمل المستشفيات وتخوف الأطباء.
– عند التغيير كانت هنالك أزمة سيولة ووجدنا في خزينة بنك السودان (17) مليون جنيه ، عملنا بعض الإجراءات وأدخلنا كل الأموال لخزينة البنك المركزي ووفرنا (28 مليار) للبنك وبعد صرف المرتبات وفرنا لخزنة البنك (35 مليار).
– يعود الفضل للسعوديين والإمارات لدعمهم للسودان بعد التغيير بمبلغ (3 مليار دولار)، تسلمنا منها (500 مليون دولار)، وتوقفت البقية لبعض المشاكل والتتريس، وقد وجهت وقتها أن لايتم التصرف في ال 500 على ان تسلم للحكومة الإنتقالية.
– فترتها لم اقتنع بسعر بنك السودان وحسبت على سعر السوق الأسود، سلمنا الحكومة الإنتقالية (2 مليار دولار) و (120 مليار جنيه سوداني) و (200 مليار) كانت قادمة في الطريق.
– رفضت اللجنة الإقتصادية في البداية لانها كانت لجنة مترهلة وبها (13) شخص غير مختص من الدعم السريع وإعتذرت عن رئاستها وطلبت من رئيس الوزراء أن يتولى إدارتها ، لكنه لم يمضي فيها لانه لديه مشاكله الأخرى ووزاراته.