✍ معتصم محمود
▪️بعد قطر و تركيا بات للفلول الكيزانيه وجود في الصومال ومنصات إعلاميه يهاجمون منها ثورتنا الفتيه.
▪️الوجود الإرهابي في الصومال معلوم للكافه لاسيما حركة الشباب الإرهابية التي طالما شاهدنا عناصرها بالخرطوم خلال العهد الكيزاني البغيض.
▪️بعد ترؤس فهد ياسين، لجهاز المخابرات الصومالي تزايد الوجود الكيزاني في الصومال وذاك غير مستغرب فخلفية ياسين ونشاطه معلوم منذ أن كان مراسلاً لقناة الجزيره لسان حال الإسلاميين ومنصتهم الإعلاميه.
▪️يس، جعل من الصومال مقراً لفلول السودان وغيرهم رغم ان موقعه كرئيس للمخابرات الصوماليه يستلزم منه مكافحة الإرهاب الديني لا سيما منظمة الشباب الصومالي وما يماثلها من الحركات التي تمارس الإرهاب بإسم الإسلام في السودان وغيره.
▪️ما يحدث في الصومال من تجميع للفلول ليس بعيداً عن تجمع الفلول بقطر و تركيا، التجمع الثنائي بات ثلاثياً (قطر، تركيا، الصومال).
▪️من تلك الدول يتحرك التحالف اللئيم ضد ثورة السودان وشعبه.
▪️العلاقات الطيبه بين الخرطوم ومقديشو تستدعي من الرئيس الصومالي عبدالله فرماجو، الإنتباه لتزايد الوجود الإخواني بالصومال و غض الطرف الذي يمارسه ياسين، رغم توفر كل المعلومات لديه.
▪️ليس من مصلحة الصومال ان تصبح مقراً للإرهاب المستغل لإسم الدين والمتخذ من (قطر ــ تركيا) محوراً.
▪️(اثيوبيا، كينيا، جيبوتي) وكل دول جوار الصومال ضد الإرهاب الإسلامي وعلى الصومال ان لا تعيش معزوله بإحتضان اللوبي الإخواني المدعوم من الخارج.
🔻 “17” طائره مصريه شرعت في الوصول للخرطوم تحمل خطوط إنتاج الرغيف.
▪️مليون و 500 الف قطعه ستكون جاهزه يومياً من إنتاج المخابز المصريه.
▪️الخطوه المصريه وجدت الترحيب من كل أهل السودان، عدا الكيزان.
▪إستراتيجية إخوان الشيطان تقوم على خلق الأزمات و خنق المواطن حتى يخرج على الحكومه ووصول الخبز المصري يجهض مخططه.
▪️أطنان التحايا لحكومات مصر، الإمارات، السعوديه، ولكل من مد يد العون لشعبنا.
▪️غداً نكون كما نود.